اهلا وسهلا بكم فى منتدى شمس المعرفة و كل عام وانتم بخير بحلول شهر رمضان المعظم
آخر عُضو مُسجل هو tatto فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 261 مساهمة في هذا المنتدى في 233 موضوع
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 20 بتاريخ الثلاثاء أغسطس 02, 2011 12:21 am
المواضيع الأخيرة
بحـث
دخول
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 17 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو tatto فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 261 مساهمة في هذا المنتدى في 233 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 20 بتاريخ الثلاثاء أغسطس 02, 2011 12:21 am
لوحة الشرف
سحابة الكلمات الدلالية
حاول تتفادى العقبات
صفحة 1 من اصل 1
حاول تتفادى العقبات
[color=blue]
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..أما بعد ..
فقد اقترب الوعد الحق ، اللهم بلغنا رمضان ، نعم هو الآن على مسافة قصيرة ، أيام معدودة ويطرق علينا الباب ، " رمضان الثورة " قد دنا منَّا ، ونحن لابد أن نكون في أتم الاستعداد للاحتفاء به ، وليأتينا بنفحات تغيرنا ، وقد أعددنا كل التجهيزات للتسابق نحو الفردوس الأعلى ، فهل أنتم الآن جاهزون ؟؟
أحبتي ..
لابد من فقه الطريق ، فإن الشيطان قد نصب الآن أكمنة ، ووضع العقبات، فمن قائل : رمضان ضاع فأنا لم أستعد ، ومن قائل : أنا لا أتغير أبدا ، كل رمضان أسمع نفس الكلام ولا فائدة ، ومن قائل : أشعر أن رمضان هذا العام سيكون من أسوأ الرمضانات نظرًا لشدة الاضطرابات في الساحة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ، فيهلك هذا باليأس والقنوط ، وهذا بالإحباط والفتور ، وآخر بالريبة والشك ، إلى آخر هذه الإشكاليات ، ولذلك أعدوا لهذه الكمائن عدتكم ، وقولوا : نعوذ الله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه .
أحبتي ..
استعينوا بالله وحده ، وعليكم أن تتجاوزوا العقبة الأولى التي يضعها الشيطان : وهي ( طول الأمل ) .
فيأتيك الشيطان ويقول : مازال أمامك فرص كثيرة ، لا تسمع لهؤلاء ، العمر طويل ، وإن فاتك رمضان سيأتي غيره ، فإذا سول لك الشيطان بهذا فتذكر ( فجأة الموت، وقرب الأجل ) ، وأنت ترى الموت لا يفرق بين صغير وكبير ، أو شاب أو شيخ ؟
وهذه الآيات أدمنها هذه الأيام للمعالجة ، وصلِّ بها في الليل :
قال تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُلْهِكُمْ أمْوَالُكُمْ وَلاَ أوْلاَدُكُمْ عَنْ ذِكْرِ الله وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولئِكَ هم الْخَاسِرُونَ وَأنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أنْ يَأتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَريبٍ فَأصَّدَّقَ وأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللهُ خَبيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } [ المنافقون : 9-11 ]
أحبتي ..
أما العقبة الثانية : فحب الدنيا :قال تعالى: " زين للناس حب الشهوات "
فيزين الشيطان الدنيا في نفس المتسابق حتى تعوقه عن السباق ، ويثقل عليه مفارقتها، حتى ينتهي السباق وهو متعلق بالدنيا ، فتراه يقول : ماذا ستصنع مع ( وقف الحال ) ؟ ماذا ستصنع في ظل ( الأزمة الاقتصادية وغلاء الأسعار ) ؟ ماذا ستصنع مع ( التزاماتك المادية ) وأنت عندك أسرة أو تكون نفسك ؟ وتراها لا تستطيع الحياة إلا بنفس المستوى الاجتماعي والمادي ، وتراها تعجب بالملابس الأنيقة والحياة المترفة ولماذا لا نعيش مثل هؤلاء وأولئك ؟ وتراها تريد الزواج وتتسخط إن لم ترزق بالزوج وتقول : لماذا لا أعيش مثل بقية النساء؟؟؟ ويقعد الشيطان بطرق أولئك يضحك ويقهقه من ابتعادهم عن الله !! فلا أشمت الله فينا الشيطان
مثال جميل عن الدنيا والموت:
ذكر ابن الجوزي في بستان الواعظين عن بعض الصالحين أنه قال : " رأيت في المنام رجلا وهو في غابة وأمامه غزالة ، وهو يجري خلفها وهي تفر منه ، وأسد كأعظم ما يكون خلفه وقد هم أن يلحقه ، والأسد يمد رأسه للرجل فلا يجزع منه ، ثم يجري خلف الغزالة حتى لحق به الأسد فقتله ، فوقفت الغزالة تنظر إليه وهو مقتول ، إذ جاء رجل آخر قد فعل ما فعله الأسد ولم يدرك الغزالة ، فخرج آخر ففعل ذلك ، قال : فما زلت أعد واحداً بعد واحد حتى عددت مائة رجل صرعى والغزالة واقفة ، فقلت : إن هذا لعجب ، فقال الأسد: مم تعجب؟ أوما تدري من أنا ومن هذه الغزالة ؟ فقلت : لا ، فقال : أنا ملك الموت ، وهذه الغزالة الدنيا وهؤلاء أهلها يجرون في طلبها ، وأنا أقتلهم واحداً بعد واحد حتى آتي على آخرهم .
إذن ..
نحن لا نقول طلق الدنيا، ولكن احذر فتنتها، واعلم أن الدنيا ممر وليست بمقر .. إن أعانت على طاعة الله والسباق إلى الله فهي محمودة، وإن أعاقت المتسابق عن السباق فهي مذمومة .
وعليك بالتداوي بتلك الآيات أيضًا ، فكل شيء له في القرآن علاج لمن يفقه ويحسن التداوي :
قال تَعَالَى : { اعْلَمُوا أَنَّمَا الحَياةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ في الأَمْوَالِ وَالأَوْلاَدِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أعْجَبَ الْكُفّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الآخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ الله ورِضْوَانٌ وَمَا الحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الغُرُورِ } [ الحديد : 20 ] وفي رمضان مغفرة ورضوان أو عذاب شديد من الرحمن فاختر لنفسك يا عامل الدنيا أو يا عامل الآخرة .
العقبة الثالثة : ران الذنوب :مثل تراكم الذنوب مثل تراكم الصدأ الذي يتراكم على محرك السيارة فيؤثر على قوة المتسابق وسيره في السباق ، والشيطان يزين الذنوب والشهوات للمؤمن حتى يغلب حبها في قلبه ، والنتيجة هي فساد القلب .ويدل على هذا قوله صلى الله عليه وسلم : " إن المؤمن إذا أذنب ذنباً نكت في قلبه نكتة سوداء ، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه ، وإن زاد زادت حتى يعلو قلبه ذلك الرين الذي ذكر الله عز وجل في القرآن " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون " [ رواه أحمد والترمذي وابن ماجه وصححه الألباني ]
فمتى يجلى القلب ؟
الآن وأنت تقرأ قل : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
قل : اللهم تقبل توبتي واغسل حوبتي واسلل سخائم صدري .
قل : تب عليَّ توبة ترضيك ، واغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك .
واجعلها في الليالي المتبقية :
اللهُمّ إنّي أستغفِرُكَ مِن كُلِّ ذنبٍ ، مَقَتُّ عليه نفسي إجلالاً لك ، وأظهرتُ لكَ التوبةَ فقبِلتَ ، وسألتُك العفوَ فعفوتَ ، ثمّ عادني الهوَى إلى معاوَدتي ، غَفلةً عن عظمتِكَ وجلالِكَ ، وطمَعاً في سَعَةِ رحمتِكَ ، وكريمِ عفوِك وفضلِك ، ناسياً لوعيدِك ، راجياً لجميلِ وعدِك.[/color]
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..أما بعد ..
فقد اقترب الوعد الحق ، اللهم بلغنا رمضان ، نعم هو الآن على مسافة قصيرة ، أيام معدودة ويطرق علينا الباب ، " رمضان الثورة " قد دنا منَّا ، ونحن لابد أن نكون في أتم الاستعداد للاحتفاء به ، وليأتينا بنفحات تغيرنا ، وقد أعددنا كل التجهيزات للتسابق نحو الفردوس الأعلى ، فهل أنتم الآن جاهزون ؟؟
أحبتي ..
لابد من فقه الطريق ، فإن الشيطان قد نصب الآن أكمنة ، ووضع العقبات، فمن قائل : رمضان ضاع فأنا لم أستعد ، ومن قائل : أنا لا أتغير أبدا ، كل رمضان أسمع نفس الكلام ولا فائدة ، ومن قائل : أشعر أن رمضان هذا العام سيكون من أسوأ الرمضانات نظرًا لشدة الاضطرابات في الساحة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ، فيهلك هذا باليأس والقنوط ، وهذا بالإحباط والفتور ، وآخر بالريبة والشك ، إلى آخر هذه الإشكاليات ، ولذلك أعدوا لهذه الكمائن عدتكم ، وقولوا : نعوذ الله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه .
أحبتي ..
استعينوا بالله وحده ، وعليكم أن تتجاوزوا العقبة الأولى التي يضعها الشيطان : وهي ( طول الأمل ) .
فيأتيك الشيطان ويقول : مازال أمامك فرص كثيرة ، لا تسمع لهؤلاء ، العمر طويل ، وإن فاتك رمضان سيأتي غيره ، فإذا سول لك الشيطان بهذا فتذكر ( فجأة الموت، وقرب الأجل ) ، وأنت ترى الموت لا يفرق بين صغير وكبير ، أو شاب أو شيخ ؟
وهذه الآيات أدمنها هذه الأيام للمعالجة ، وصلِّ بها في الليل :
قال تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُلْهِكُمْ أمْوَالُكُمْ وَلاَ أوْلاَدُكُمْ عَنْ ذِكْرِ الله وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولئِكَ هم الْخَاسِرُونَ وَأنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أنْ يَأتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَريبٍ فَأصَّدَّقَ وأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللهُ خَبيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } [ المنافقون : 9-11 ]
أحبتي ..
أما العقبة الثانية : فحب الدنيا :قال تعالى: " زين للناس حب الشهوات "
فيزين الشيطان الدنيا في نفس المتسابق حتى تعوقه عن السباق ، ويثقل عليه مفارقتها، حتى ينتهي السباق وهو متعلق بالدنيا ، فتراه يقول : ماذا ستصنع مع ( وقف الحال ) ؟ ماذا ستصنع في ظل ( الأزمة الاقتصادية وغلاء الأسعار ) ؟ ماذا ستصنع مع ( التزاماتك المادية ) وأنت عندك أسرة أو تكون نفسك ؟ وتراها لا تستطيع الحياة إلا بنفس المستوى الاجتماعي والمادي ، وتراها تعجب بالملابس الأنيقة والحياة المترفة ولماذا لا نعيش مثل هؤلاء وأولئك ؟ وتراها تريد الزواج وتتسخط إن لم ترزق بالزوج وتقول : لماذا لا أعيش مثل بقية النساء؟؟؟ ويقعد الشيطان بطرق أولئك يضحك ويقهقه من ابتعادهم عن الله !! فلا أشمت الله فينا الشيطان
مثال جميل عن الدنيا والموت:
ذكر ابن الجوزي في بستان الواعظين عن بعض الصالحين أنه قال : " رأيت في المنام رجلا وهو في غابة وأمامه غزالة ، وهو يجري خلفها وهي تفر منه ، وأسد كأعظم ما يكون خلفه وقد هم أن يلحقه ، والأسد يمد رأسه للرجل فلا يجزع منه ، ثم يجري خلف الغزالة حتى لحق به الأسد فقتله ، فوقفت الغزالة تنظر إليه وهو مقتول ، إذ جاء رجل آخر قد فعل ما فعله الأسد ولم يدرك الغزالة ، فخرج آخر ففعل ذلك ، قال : فما زلت أعد واحداً بعد واحد حتى عددت مائة رجل صرعى والغزالة واقفة ، فقلت : إن هذا لعجب ، فقال الأسد: مم تعجب؟ أوما تدري من أنا ومن هذه الغزالة ؟ فقلت : لا ، فقال : أنا ملك الموت ، وهذه الغزالة الدنيا وهؤلاء أهلها يجرون في طلبها ، وأنا أقتلهم واحداً بعد واحد حتى آتي على آخرهم .
إذن ..
نحن لا نقول طلق الدنيا، ولكن احذر فتنتها، واعلم أن الدنيا ممر وليست بمقر .. إن أعانت على طاعة الله والسباق إلى الله فهي محمودة، وإن أعاقت المتسابق عن السباق فهي مذمومة .
وعليك بالتداوي بتلك الآيات أيضًا ، فكل شيء له في القرآن علاج لمن يفقه ويحسن التداوي :
قال تَعَالَى : { اعْلَمُوا أَنَّمَا الحَياةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ في الأَمْوَالِ وَالأَوْلاَدِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أعْجَبَ الْكُفّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الآخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ الله ورِضْوَانٌ وَمَا الحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الغُرُورِ } [ الحديد : 20 ] وفي رمضان مغفرة ورضوان أو عذاب شديد من الرحمن فاختر لنفسك يا عامل الدنيا أو يا عامل الآخرة .
العقبة الثالثة : ران الذنوب :مثل تراكم الذنوب مثل تراكم الصدأ الذي يتراكم على محرك السيارة فيؤثر على قوة المتسابق وسيره في السباق ، والشيطان يزين الذنوب والشهوات للمؤمن حتى يغلب حبها في قلبه ، والنتيجة هي فساد القلب .ويدل على هذا قوله صلى الله عليه وسلم : " إن المؤمن إذا أذنب ذنباً نكت في قلبه نكتة سوداء ، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه ، وإن زاد زادت حتى يعلو قلبه ذلك الرين الذي ذكر الله عز وجل في القرآن " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون " [ رواه أحمد والترمذي وابن ماجه وصححه الألباني ]
فمتى يجلى القلب ؟
الآن وأنت تقرأ قل : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
قل : اللهم تقبل توبتي واغسل حوبتي واسلل سخائم صدري .
قل : تب عليَّ توبة ترضيك ، واغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك .
واجعلها في الليالي المتبقية :
اللهُمّ إنّي أستغفِرُكَ مِن كُلِّ ذنبٍ ، مَقَتُّ عليه نفسي إجلالاً لك ، وأظهرتُ لكَ التوبةَ فقبِلتَ ، وسألتُك العفوَ فعفوتَ ، ثمّ عادني الهوَى إلى معاوَدتي ، غَفلةً عن عظمتِكَ وجلالِكَ ، وطمَعاً في سَعَةِ رحمتِكَ ، وكريمِ عفوِك وفضلِك ، ناسياً لوعيدِك ، راجياً لجميلِ وعدِك.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أغسطس 20, 2011 1:40 pm من طرف moon
» وصايا الحبيب قبل وفاته
الأربعاء أغسطس 17, 2011 10:40 pm من طرف الروضه الشريفه
» أدعية تقال عند الوضوء
الإثنين أغسطس 15, 2011 12:40 pm من طرف Admin
» رؤية ليلة القدر
الإثنين أغسطس 15, 2011 12:19 pm من طرف samo
» العلاج بالطاقة واصوله في القرآن و السنة
الإثنين أغسطس 15, 2011 12:17 pm من طرف samo
» اليسع عليه السلام
الأحد أغسطس 14, 2011 3:52 pm من طرف moon
» هكذا كان رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
الأحد أغسطس 14, 2011 3:49 pm من طرف moon
» كيف تتغلب على قصر النفس أثناء التلاوة
الأحد أغسطس 14, 2011 3:47 pm من طرف moon
» صفة الصلاة على الميت
الأحد أغسطس 14, 2011 3:43 pm من طرف moon